أسطول الصمود يتحدى الترهيب الإسرائيلي في طريقه التاريخي إلى غزة

في تحدٍّ واضح للحصار الإسرائيلي، يواصل أسطول الصمود العالمي مسيرته البحرية نحو قطاع غزة محملاً بالمساعدات الإنسانية والأمل، رغم مناورات الترهيب التي تنفذها القوات الإسرائيلية في عرض البحر.

تفاصيل المسيرة الإنسانية:

الموقع الحالي والتوقيت:

شخصيات دولية بارزة:

مواجهات بحرية خطيرة:
كشف الأسطول عن تعرضه لعمليات ترهيب من القوات الإسرائيلية، حيث:

شهادات مباشرة:
قالت النائبة الفرنسية ماري ميسمور من على متن السفينة سيريوس:
“شاهدنا سفينتين مجهولتين على الأقل، إحداهما كانت قريبة للغاية”
“تم توجيه أضواء مبهرة نحونا مع قطع الاتصالات بالكامل”

تحديات مسبقة:
يأتي هذا الأسطول بعد حادثتي اعتراض السفينتين “مادلين” و”حنظلة” في يونيو/حزيران ويوليو/تموز الماضيين، مما يضفي طابعاً خطيراً على هذه المهمة.

تصميم على المواصلة:
أكد الأسطول في بيانه:
“سنواصل مسارنا غير عابئين بالتهديدات وأساليب الترهيب الإسرائيلية”
“مهمتنا سلمية وغير عنيفة وتهدف لكسر الحصار عن غزة”

هذه المسيرة الإنسانية تمثل اختباراً حقيقياً للإرادة الدولية في مواجهة الحصار الإسرائيلي، وتُظهر تصميم المجتمع الدولي على إنقاذ سكان غضة المحاصرين الذين يعانون من الجوع والأوضاع الإنسانية الكارثية.

Exit mobile version