الدراسة في المانيا للطلاب اليمنيين

نصيحة لكل ولي أمر يملك خريج ثانوية عامة ويبحث عن مستقبل أفضل لابنه او ابنته ،اذا كانت لديك القدرة المالية، فـ ألمانيا من أفضل الخيارات للدراسة الجامعية، وهذه أهم الأسباب:
• الفيزا الدراسية متاحة عند استيفاء الشروط بشكل صحيح وغالبًا تُمنح للطلاب.
• الحساب البنكي المغلق: تفتح حسابًا باسم ابنك وهذا من أهم شروط الحصول على الفيزا وتودع حوالي 12 ألف يورو. هذا المبلغ لا يُفقد، بل يُصرف له شهريًا بعد دخوله ألمانيا كمصاريف شخصية لمده عام كامل.
• الدراسة شبه مجانية في الجامعات الألمانية، مع مستوى أكاديمي عالي وتدريب عملي يطوّر المهارات ويُعلِّم الاستقلالية.
• فرصة العمل للطلاب: يُسمح بالعمل 20 ساعة أسبوعيًا، وهذا يكفي لتغطية أغلب المصاريف، فيعتمد الطالب على نفسه دون الحاجة لدعم مالي دائم من الأهل.
• اكتساب لغة وخبرة: يتخرج الطالب وهو يجيد الألمانية، وبشهادة ألمانية وعمر صغير، ما يسهل اندماجه ونجاحه المهني.
• فرصة الإقامة والجنسية: بعد التخرج، يحصل على سنة ونصف للبحث عن عمل. وبعد 5 سنوات إقامة بما فيها سنوات الدراسة، يمكنه التقديم على الجنسية الألمانية بمجرد حصوله على عمل، وهي من أقوى جوازات السفر في العالم.
• نصيحة مهمة جداً حول ضرورة تعلم اللغة مسبقًا: على الطالب تعلم الألمانية في بلده حتى مستوى متقدّم، لتوفير الوقت والمال، وللحصول على عمل سريع بعد الوصول. كذلك الحصول على شهادة لغة يساعد ويسهل بشكل كبير الحصول على الفيزا.
ألمانيا ليست فقط دراسة… بل مستقبل، لغة، استقلال، وجنسية قوية.
فكّر بمستقبل ابنك من الآن.

